منذ ٣ أيام
الهجوم "يعد واحدا من سلسلة هجمات مماثلة، من بين أهدافها إثارة أزمة إقليمية بين الهند وباكستان، مما قد يؤدي إلى وساطة دولية بشأن قضية كشمير".
إسماعيل يوسف
منذ عامين
قالت وكالة الأنباء الفرنسية إنه "جرى عموما تسليح أكثر من 5 آلاف هندوسي في منطقتين حدوديتين بكشمير من قبل القوات شبه العسكرية الهندية، بحسب مسؤولين في قوات الأمن"، وذلك على غرار تسليح الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين اليهود.
صحف بريطانية وهندية كشفت تسريع حكومة رئيس الوزراء الهندوسي المتطرف "ناريندرا مودي" لسياسة استخدام الجرافات (البلدوزر) لاقتلاع وتهجير مسلمي إقليم كشمير، عبر هدم منازلهم، ضمن خطة لتغيير التركيبة السكانية واستقدام هندوس.